في يوم من الايام ناقوس يدق داخلي يرغمني ان اغمض عيناي واسترجع ماض بعيد شريط طفولتي
كنت اعيش في قريه صغيره بين احضان جدي وجدتي وخالتي التي هي بمثابة ام لي كنت ابلغ من العمر
تقريبا ثلاث سنوات أه ما اجمل تلك الايام وتلك اللحظات كنت اعشق نجوم الليل احاكيها
وانا اسمع صوت شجي حزين يتلو القران الكريم صوت جدي يدعو ويبتهل في الثلث الاخير من الليل
كنت لا اعلم سر بكاؤه كنت اخاف واظل انتظر اذان الفجر ليقف ذلك البكاء والنحيب والتضرع لم اكن ادرك السر
ولكن اشعر بالخوف وبالراحه والامان عندما اسمع صوته ينادي جدتي لم يتبقى من الليل الا قليل هلمي للصلاة
وانا صامته وامثل دور النائمه تذكر الله جدتي وتوقض خالاتي للصلاة
ويحين اذان الفجر للمره الثانيه لم اكن اعرف انه الاذان الاول وببزوغ الفجر ينبعث لقاء يوم جديد وحكاية جديده
ترقبوا عودتي في القريب ومع مسيرة حياة فتاة
وبديت اكبر
بديت احس اني كبيره على الرغم من صغر سني عندما اوكلت لي جدتي مساعدتها في حلب الماعز وفي يوم من الايام فتحت عيناي وسبقت جدتي لحلب الماعز هههههههه
ولكن ركلة قويه اودت بي على الارض اعطتني درسا اني لا زلت صغيره ولا بد ان اتعلم ضحك جدي بصوت عالي وشعرت بالخجل ولم ابكي لان شعور داخلي ينادي ان بديت اكبر حتى وان فشلت في حلب الماعز
جزء من طفووووووولة فتاة والقادم هل سيكو افضل ترقبوا عودتي
انا ومديرة المدرسه
عندما بلغت من العمر خمس سنوات ونظراً لذكائي وطلاقة لساني قرر والدي رحمه الله ان التحق في المدرسه وارسلني مع ابنة عمي التي كانت في الصف السادس الابتدائي
عندما دخلنا في غرفة المديره وانا اقف خلف ابنة عمي هههههههه
خجوله قالت نعم ردت عليها بنت عمي قالت نبي نسجلها
اذكرها رفعت نظارتها وقالت كم عمرها قالت مادري بس عمي يقول خليها تدرس قالت لا توها صغيره قلت بحماس بس انا اعرف اكتب واقراء وكل شي ضحكت قالت كم عمرك قلت خمسه
ههههههههههههه وانا ارفع اصابع يدي الخمسه في وجهها
هههههه والمديره ردت قالت باقي توك الصغيره رميت شنطتي ودفاتري وطلعت من مكتبها زعلانه هههههههههه الحاصل انا ابوي جاب لي ورقه ودخلني غصب عنها هي ونظارتها وحده مقهوره منها ليش تطردني
يعني يامديرات المدارس لا تقولي قدام الطفله صغيره تراها غبينه خاصه اذا كانت تقراء وتكتب مثلي ،،،،،،،،،،،،،،
تابعوني وفي مرحله من مراحل عمري انا ومدرسة التعبير لي عوده في القريب
كنت اعيش في قريه صغيره بين احضان جدي وجدتي وخالتي التي هي بمثابة ام لي كنت ابلغ من العمر
تقريبا ثلاث سنوات أه ما اجمل تلك الايام وتلك اللحظات كنت اعشق نجوم الليل احاكيها
وانا اسمع صوت شجي حزين يتلو القران الكريم صوت جدي يدعو ويبتهل في الثلث الاخير من الليل
كنت لا اعلم سر بكاؤه كنت اخاف واظل انتظر اذان الفجر ليقف ذلك البكاء والنحيب والتضرع لم اكن ادرك السر
ولكن اشعر بالخوف وبالراحه والامان عندما اسمع صوته ينادي جدتي لم يتبقى من الليل الا قليل هلمي للصلاة
وانا صامته وامثل دور النائمه تذكر الله جدتي وتوقض خالاتي للصلاة
ويحين اذان الفجر للمره الثانيه لم اكن اعرف انه الاذان الاول وببزوغ الفجر ينبعث لقاء يوم جديد وحكاية جديده
ترقبوا عودتي في القريب ومع مسيرة حياة فتاة
وبديت اكبر
بديت احس اني كبيره على الرغم من صغر سني عندما اوكلت لي جدتي مساعدتها في حلب الماعز وفي يوم من الايام فتحت عيناي وسبقت جدتي لحلب الماعز هههههههه
ولكن ركلة قويه اودت بي على الارض اعطتني درسا اني لا زلت صغيره ولا بد ان اتعلم ضحك جدي بصوت عالي وشعرت بالخجل ولم ابكي لان شعور داخلي ينادي ان بديت اكبر حتى وان فشلت في حلب الماعز
جزء من طفووووووولة فتاة والقادم هل سيكو افضل ترقبوا عودتي
انا ومديرة المدرسه
عندما بلغت من العمر خمس سنوات ونظراً لذكائي وطلاقة لساني قرر والدي رحمه الله ان التحق في المدرسه وارسلني مع ابنة عمي التي كانت في الصف السادس الابتدائي
عندما دخلنا في غرفة المديره وانا اقف خلف ابنة عمي هههههههه
خجوله قالت نعم ردت عليها بنت عمي قالت نبي نسجلها
اذكرها رفعت نظارتها وقالت كم عمرها قالت مادري بس عمي يقول خليها تدرس قالت لا توها صغيره قلت بحماس بس انا اعرف اكتب واقراء وكل شي ضحكت قالت كم عمرك قلت خمسه
ههههههههههههه وانا ارفع اصابع يدي الخمسه في وجهها
هههههه والمديره ردت قالت باقي توك الصغيره رميت شنطتي ودفاتري وطلعت من مكتبها زعلانه هههههههههه الحاصل انا ابوي جاب لي ورقه ودخلني غصب عنها هي ونظارتها وحده مقهوره منها ليش تطردني
يعني يامديرات المدارس لا تقولي قدام الطفله صغيره تراها غبينه خاصه اذا كانت تقراء وتكتب مثلي ،،،،،،،،،،،،،،
تابعوني وفي مرحله من مراحل عمري انا ومدرسة التعبير لي عوده في القريب
ننتظر فيض قلمك المبدع كاتبتنا العزيزه
ردحذفvery nice
ردحذفWe r waiting
ردحذف