في يوم من الأيام جاء بكل عزه وافتخار
حاول يضمد جروحي حاول يكون بلسم لروحي
مادرى وش ورى هالليل غير النهار وإن الظلام لابد وينجلي
والألم مهما طال لابد الجرح يتشافى
قالها لو قلت لك يابنت ضميني ضْميتك
هو طالبها حاجه سهله لكن مادرى في قرارة نفسه
إنه مصيره للإنكسار
وإن اللي قدامه شعله نور وشعله نار
واللي مثله في قوائم الإنتظار
وبإختصار ماكل من يضمى من نبعي يرتوي
ومن عرف طبعي صعب مني يكتفي
ـأقولها مره ومليون ومن باب الإفتخار ..~
كل من عرف الطريق وجاء عكس المسار بكل سهوله
وباحتقار بتركك في قوائم الانتظار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق